#الجواهر_الباهرة_في_النسب_الشريف_وما_تفرع_من_آدم_إلى_أزمنتنا_الحاضرة.
#لمؤلفه_الأستاذ_عبد_السلام_العمراني_الخالدي
«« هُنَاك مَيَّزَه أُخْرَى وَهِيَ أَنَّ جَدَّهُمْ عَامِر الهامل الْمُكَنَّى بِأَبِي السِّبَاع لَمْ يَكُنْ رَجُلًا عَادِيًا كَبَاقِي الرِّجَال بَلْ كَانَ رَجُلٌ عَلِمَ وزهادة وسياحة وتصوف وَعُبَادَة وَلَقَد بَلَغَ رُتْبَةَ عَالِيَةً مِنْ الْوِلَايَةِ وَالصَّلَاح وَهِي الْقُطْبَانِيَّة بَلْ كَانَ وَتَدًا مِن الأوتاذ كَمَا يَقُولُ الشَّيْخُ مَاء الْعَيْنَيْن : فَلَا غَرَابَةَ بَعْدَ هَذَا أَنَّ وَجَدْنَا طَفْرَة مِنْ الصُّلَحَاءِ وَالْعُلَمَاء الْعَارِفِين المنحدرين مِنْ صُلْبِهِ وَهُم منتشرون فِي القَارَّات الْمَعْرُوفَة عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ . »»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق